في الولايات المتحدة، نشهد زيادة في عدد كبار السن لدينا مع بدء جيل طفرة المواليد في التقاعد، الأمر الذي سيؤدي بدوره إلى تغيير الطريقة التي يتم بها تنظيم العديد من مؤسساتنا الاجتماعية. على سبيل المثال، هناك طلب متزايد على الإسكان في المناخات الأكثر دفئًا، وتحول هائل في الحاجة إلى رعاية المسنين ومرافق المعيشة المدعومة، والوعي المتزايد بإساءة معاملة المسنين.
تؤثر التكنولوجيا بشكل سلبي على البيئة من حولنا، ومن أكثر المجالات التي تسبب فيها الضرر الآتي:[٨]
فالفضائل الدينية، والمثل العليا التي جاءت بها الأديان السماوية الراقية وخاصـة خاتمتها الإسلام تعتبر قمة التطور الاجتماعي الارتقائي رغم مرور أكثر من أربعة عشر قرنًا على نزوله وظهوره.
الأطفال في الدول الطرفية لديهم وصول يومي ضئيل أو معدوم إلى أجهزة الكمبيوتر والإنترنت، بينما يتعرض الأطفال في الدول الأساسية باستمرار لهذه التكنولوجيا. هذا مثال على:
في العديد من الثقافات الغربية، تُعدّ رؤية العريس لفستان الزفاف قبل موعده أمرًا جالبًا للتشاؤم.
وصاغ في ذلك نظريته عن التطور فوق العضوي. وكذلك داروين صاحب نظرية “أصل الأنواع”. ومنهم أيضًا لويس مورجان عالم الأنثروبولوجيا الأمريكي الذي صاغ نظرية تطورية لنمو الثقافة خلال مراحل ثلاثة هي: مرحلة الوحشية ومرحلة البربرية، ثم مرحلة الحضارة أو المدنية.
هناك قلق بشأن نقص العمالة مع تقاعد جيل الطفرة السكانية، ناهيك عن الفجوة المعرفية حيث يبدأ القادة الأقدم والأكثر إنجازًا في مختلف القطاعات في المغادرة. علاوة على ذلك، ومع خروج هذا الجيل الكبير من القوى العاملة، فإن فقدان الدخل الضريبي والضغط على خطط التقاعد والمعاشات التقاعدية يعني أن الاستقرار المالي للبلاد مهدد.
تكنولوجيا جديدة تغير وتحدث تحولا في سوق العمل. فبسبب التقدم التكنولوجي، تتغير المهارات المطلوبة في العمل. قد تصبح بعض الوظائف غير ضرورية أو يتم استبدالها بواسطة الآلات والروبوتات.
تتسرب المخلفات الكيميائية تكنولوجيا وتأثيرها على الصحة الناتجة من المصانع والمطاحن إلى مصادر المياه المتعددة؛ مما يتسبب في تلوث مياه الشرب، وإصابة الكائنات الحية بالأمراض، وموتها. المراجع
قد يؤدي ذلك إلى تنويع وتغيير الأساليب الثقافية المستخدمة وتعزيز التفهم الثقافي والتعددية.
يوفر لكم انضمامكم لمجتمع مشاريع صغيرة فرصة حقيقية للحصول على أحدث المقالات والافكار على بريدك الالكتروني، والواتس اب.
ويُقصد بها الاتجاهات الأخلاقية والعادات والتقاليد والأعراف التي تمثل قوالب الفكر السائد ونمط العمل.
يتميّز الوطن العربي كغيره من الأوطان بعادات متنوعة وموزعة على تقسيمات بلدانه المختلفة، ومن هذه العادات[٥]:
تأثير التكنولوجيا على الثقافة والهوية لا يمكن إنكاره. فقد أدت التكنولوجيا إلى تغييرات كبيرة في طرق تفكيرنا وتصرفاتنا وتفاعلاتنا المجتمعية. ومع توفر المعلومات والاتصال بشكل كبير عبر الإنترنت، توسعت فرص التعلم والتبادل الثقافي بين الثقافات المختلفة.